ريم الناصر ٤ تشرين الأول ٢٠١٧ من قصص النجاة المحطمة في الرقة كان الحاجز عند نزلة شحادة، والقناصة في الاتجاهين. لم يبقَ شيء أمامنا، إما أن نموت أو نصل بسلامة، لكننا استطعنا النجاة رغم كل هذا، وقطعنا إلى الطرف الآخر مودعين مدينتنا المدمرة، وأهلنا الذين تنتشر أشلاؤهم في كل مكان.