حال أبناء المناطق الشرقية يعتبر الأسوأ مقارنة بأحوال أي مناطق أخرى في سوريا، أبرزها أولاً انعدام دور الدولة تاريخيا ؛ وثانياً عدم نشر التعليم
عن تحرير بلدة مسكنة في ريف حلب الشرقي و تجربة اﻹدارة المدنية في ظل العشائرية و الكتائب المتعددة للجيش الحر .