منذ أكثر من سنتين نلحظ لدى سوريين تصميماً مذهلاً على التعبير بواسطة الكاميرا. يتم توثيق وتدوين الأحداث اليومية بواسطتها، وكأنما لا يملك السوريون طريقة أخرى لشرح ووصف ما يحدث في أيام ثورتهم.