يساجل محمد شعبان في هذا النص وجهةَ النظر التي حمّلت اللاجئين وثقافتهم مسؤولية أحداث كولونيا، من خلال الرد على ما طرحه الكاتب الجزائري كمال داود في مقالتين أثارتا جدلاً كبيراً.