دفع ميشيل سورا حياته عام 1986 ثمناً لكتاباته عن وحشية النظام السوري وبنيته الطائفية، وقد جمعت عائلته دراساته تلك في كتاب سورية الدولة المتوحشة، الذي صدرت ترجمته العربية مؤخراً.