لا يزال اغتصاب الأطفال من الجرائم المسكوت عنها في سوريا، في زنازين النظام وعلى الحواجز وأثناء المداهمات، يتم انتهاك حياة أولئك الصغار في ظل الفوضى والإفلات التام من العقاب.