لا يمكن حلّ الأزمة الاقتصادية السورية دون إيجاد مخرج سياسي.
أدت هيمنة حزب الله إلى جعله يتحمَّل جزءاً من مسؤولية ما حلّ باقتصاد لبنان.
لا يمكن الاعتماد على «الامتيازات» للقول إنّ الإجهاض الآمن متاح وموجود، لأنّها حالات فردية تشكّل جزءاً من صورةٍ عامة.
لا يمكن الحديث عن اقتصادٍ فلسطيني منعزلٍ عن الاقتصاد الإسرائيلي.
ترى وكالة الطاقة الدولية أن الطلب على النفط والغاز والفحم في طريقه للتراجع.
لماذا تنشُط السوق السوداء؟ وأين تتقاطع مع اقتصادات القوى المسيطرة في سوريا؟
تُثيرُ قراءة واقع منطقتنا من المخاوف بقدر ما تَطرحُ من الأسئلة.