الجزء الأول من قصة لأنس حوراني
مَساحة
أينما أتلفّت هناك لافتة تقول «الأخ الكبير يراقبك»، لتصبح «الأب الكبير يراقبك»، أو «الابن الكبير يراقبك».
بين المسطح والنافر: عن التمييز الاجتماعي بين الهويات الجسدية
عن عازف الناي الذي يسحر أطفال الرقة
يكتب صهيب أيوب عن ذكريات رحلاته من طرابلس إلى سوريا، وطريق المتعة والخوف إلى البلد الذي أصبح خراباً
تُعدُّ السرّة علامة على «اللا وظيفيّة» من وجهة نظر طبيّة، والشيء ذاته على المستوى الثقافيّ
تفيقُ الشمسُ في كبدِ السماء، توهِّجُني، فأُقرّر التالي: أنا سعيدةٌ ومتفائلة هذا الصباح
يحكي روي أندرسون قصة الإنسانية في أوج تطورها، وقد تحولت إلى وحش يلتهم نفسه منهزماً.
يقول إنه جرى ثلاثة أيام بلا توقف، وحين تملّكه التعب، وجلس ليلتقط أنفاسه، كان الإضراب قد انتهى، واختفى الشيوعيون من المدينة والبلد كلها.
اغتال مسلحون تابعون لمنظمة غال مجموعة من قياديي إيتا في حانة فرنسيّة عام 1985، وكان لكرة القدم دورٌ في نجاح العملية.