توجد فكرة تقول «إن العلمانية لا يمكن تحقيقها في سوريا إلا من باب المجتمع المدني». أي إن المستهدَف هو «المجتمع الأهلي» لتغييرِ سماتِه وتشكيلِه كـ«كيان مدني» .