شاخَ البيت بعد أن تم هجره منذ العام 2008، ثم أُسقِطَ رأسُ تمثال صاحبه عام 2013، واخترقَت رصاصتان عباءتَه التي دثَّرَهُ بها النحات السوري محمد قباوة، وبقيَ قبره وحيداً تتصدّره عبارته التي أوصى بكتابتها: «هذا جناه أبي عليّ…. وما جنيت على أحد».
يروي مصطفى أبو شمس لقطات من زيارته الأخيرة إلى حلب خلال عطلة عيد الفطر، ومروره بطريق الكاستيلو، حيث تجري اليوم معارك حصار حلب.