يكتب رستم محمود في هذا النص سيرة قرن من العذابات والفقدان، من خلال حكاية تبدأ بنجاة رجلٍ أرمني من مذابح مطلع القرن العشرين، وتتابع فصولها عبر سيرة ابنه وأحفاده.