انعكاسات التصعيد على السكان في المنطقة

أوضاع إنسانية قاسية وتَجدُّد النزوح

المحاصيل الزراعية في إدلب بعد حملات النظام المدمّرة الأخيرة

احتجاجات طلابية ترفض التبعية لحكومة الإنقاذ 

تحت ظلّ اتفاق سوتشي، هيئة تحرير الشام تسيطر على ريف حلب الغربي

إتفاق على أعلى المستويات بين جبهة تحرير سوريا وهيئة تحرير الشام وصقور الشام، على وقف اطلاق نار دائم وشامل، وحديث عن السعي إلى حلّ شامل على المستويات السياسية والإدارية.

رغم الاندفاع الشعبي والمؤسساتي الكبير للوقوف إلى جانب أهالي الغوطة في الشمال السوري، فإن الحلول المطروحة قاصرةٌ، والمستقبل يبدو مجهولاً في ظل بربرية النظام والعطالة الدولية.

تتابعُ قوافلُ المهجرين قسراً من الغوطة الشرقية التجمّعَ أمام المدن والبلدات المدمرة للخروج نحو الشمال، بعد خمس سنوات من الحصار والمذابح.

أبو القعقاع وحسن جزرة، يجمعهما اسمُ «غرباء الشام» وحيُّ الصاخور الحلبي وجامعُ الحضرمي فيه، ويفترقان في أشياء كثيرة، أبرزها الخطاب وظروفُ الصعود وأسبابُ النهاية.

الأتارب التي لم تشهد في تاريخها أي مظهر من مظاهر الفالنتاين، أطلق أهلها اسم «فالنتاين الأتارب» على واحدٍ من أحداثها الدموية، في مفارقة لم تكن الأولى ولن تكون الأخيرة من تاريخ البلاد.

هذه شهادات مقاتلين حملوا السلاح طويلاً في أحياء حلب الشرقية، واليوم يتحدثون عن مجريات الأيام والساعات الأخيرة، وعن آخر طلقاتهم ولحظاتهم في الأحياء المحاصرة.

ثلاث شهادات عن الأيام الأخيرة في أحياء حلب المحاصرة، وعن طريق الخروج الشاقّ والمؤلم إلى ريف حلب الغربي

قصة أمّ أحمد، ورحلة العذاب من داخل الأراضي السورية إلى تركيا بحثاً عن العلاج غير المتوفّر في الداخل.

يُقدم الكاتب عبر هذه المادة المطوّلة خريطة تفصيلية لمختلف الفصائل المسلحة الفاعلة في حلب وريفها: تشكّلها، قياديّوها، تحالفاتها وخصوماتها، تمويلها، ومناطق تواجدها.

الجزء الثاني من دراسة مطوّلة عن تنظيمي ’جبهة النصرة‘ و’الدولة الإسلامية في العراق والشام‘ السلفيين الجهاديين، تضمّ تأريخاً دقيقاً لتطوّر كل من التنظيمين وعلاقة كل منهما بالآخر بالاعتماد على المصادر السلفية والسلفية الجهادية حصراً.

الثورة ضد تنظيم داعش سبقتها أحداث كثيرة كبرى من بطولة التنظيم المذكور، بدءاً باختطاف ناشطي الثورة مروراً بحالة ممنهجة من محاولة احتلال الأرض السورية، طمس التاريخ السوري، النيل من الهوية ومن الثورة السورية