في ثاني مواد «زمالة الجمهوريّة للكتّاب الشباب»، يكتب عبد الحميد يوسف عن النجاة عندما تكون إصابة بليغة تلحق بصاحبها، وعن السلامة بوصفها عبئاً ثقيلاً يحمله الراحلون عن البلاد في حقائبهم.
ينتقدُ الكاتب في هذه الرسالة الساخرة علاقة المثقفين بالسلطة، ويستعرض جوانباً من الحياة في الغرب وتناقضاتها، طارحاً بعض الأسئلة عن الهوية والاغتراب.