تواجه سوريا جملة من التحديات الكبرى، السياسية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية، تتطلب نظرة أكثر واقعية وشمولاً للأمور، وخروجاً عن الحصار الذي تفرضه عقلية التصنيف والفرز الأيديولوجيين.