لا يمكن «للقضايا الكبيرة»، حين تتحوّل إلى أوثان وأصنام، وبعبارة أخرى مطايا لأصحاب المصالح من عبدة السلطة والثروة والنفوذ، ولا شيء آخر سوى ما ذُكر، غير أن تلتهم حياة الناس العاديين، أيّ الحياة بأحرف كبيرة.