لرمضان هنا أجواؤه الخاصة فعلاً. يمكن لمن اعتاد المدينة أن يشم رائحته في الهواء، وأن يراه متجولاً بين الأحياء.

عن عنف شبكات الجريمة المنظّمة في السويد

فيلم فلسطين الصغرى في مهرجان السينما الوثائقية بمونتريال

الحرب لا تشغل السياسة اللبنانية عن التضييق على اللاجئين

بين المسطح والنافر: عن التمييز الاجتماعي بين الهويات الجسدية

خلال أشهر نشاطها، لم تفعل حكومة الإنقاذ شيئاً سوى محاولة فرض نفسها على المؤسسات والمنظمات والسكان في إدلب

عن العودة بعد الحصار والتهجير، إلى حي الوعر الحمصي، حيث لم يبق إلا الخراب.

في نصّها الثاني ضمن «زمالة الجمهورية للكتّاب الشباب»، تكتب فلك الفرج عن سجون داعش، عبر شهادتها الشخصية عن سبعة أيام قضتها في سجن الطبقة.

تتصاعد الاغتيالات بالعبوات الناسفة في ريف درعا، ويذهب ضحيتها كثير من أبناء المنطقة، وخاصة مقاتلون في الجيش الحر وناشطون إعلاميون، في ظل غياب أي معلومات حاسمة تشير إلى الجهات المنفذة.

من جنوب دمشق المحاصر، يكتب عبد الله الحريري حكاية الطبيب عمّار العيسى، طبيب العظمية الوحيد في المنطقة، وحكاية أحد أخوته، حمودة، الذي يواجه المرض بعيداً عنه في عنتاب التركية.

الكتابة في ظل الحرب والحصار، والأسئلة التي تطرحها حول الجدوى في مواجهة الموت اليومي وظروف الحياة القاسية، في نص أوس المبارك ضمن ملف «عن الكتابة ومشاغلها».

عن ستين دقيقة عاشها سكان جرمانا مع شائعة اقتحام مقاتلي جبهة النصرة لأحيائهم، وذلك بالتزامن مع هجوم نفذه مقاتلو فصائل الغوطة الشرقية على حي الدخانية المجاور في أيلول 2014.

ثلاثة طرق يعبرها أبناء الفرات إلى خارج مناطق سيطرة داعش، إلى تركيا عبر ريف حلب الشمالي، إلى الحسكة عبر منطقة الشدادي، إلى دمشق عبر البادية، وجميعها بالغة الخطورة، والألم.

عبر تفاصيل من عمله الإعلامي، وحكاية أبي خالد الخائف من الوحدة والطائرات، يرصد خليفة الخضر في نصه ضمن «زمالة الجمهورية للكتّاب الشباب» جوانب من ظروف الحياة في أحد أحياء حلب عام 2014.

سيرة أحد عناصر الدفاع المدني السوري في جبل الزاوية بريف إدلب، بعضٌ من جوانب حياته قبل الثورة، ومن تفاصيل وظروف عمله القاسية في زمن الثورة.

يكتب عادل العايد بعض الأحداث الي عايشها في ريف دير الزور خلال المعارك بين داعش والجيش الحر، وفيها تفاصيل عن الحياة هناك في تلك الفترة، وعن أساليب داعش في السيطرة على المنطقة.