أسماء الأسد وسرطانها في ثلاثة مشاهد
عن جثة مرمية جانباً، يحرس موتها أولاد الحرام
بصقَ والدي في وجهي أمام أمي التي هرعت إلى مطبخها وهي تذرف الدموع. لم تثنني كلماته الزاجرة المشمئزة عن قرار الرحيل. عانقتُ أخوتي الأربعة في الخفاء، وبكينا كما كنا نبكي فزعاً من والدي عندما كنا صغاراً.