ليس هجوم هيئة تحرير الشام الأخير على فصيلين معارضين شمال غربي مدينة حلب هو الأعنف، لكن له أهمية خاصة من حيث التوقيت والمكان
يواصل النظام التحرك ضمن هوامش عسكرية محدودة نسبياً في إدلب، بانتظار التفاهمات بين موسكو وأنقرة
أواخر شهر حزيران 2013 جددت الحكومة السورية حملتها العسكرية في محافظة حمص وسط سورية، ما يؤشر إلى أنها فشلت في تحقيق أهدافها العملياتية والإستراتيجية بعد هزيمة الثوار في القصير.