عن كتاب وعد السعادة لـسارة أحمد

محاضرة عن الإنسان والاستهلاك والسعادة

على الفكر الاشتراكي التكهن بما سيحدث، ولكن فقط بخطوط عامة

رحلة أمّ للمرة الأولى 

مقاطع كُتبت أثناء حصار حي الوعر الحمصي

نحن لا نملك الخيار، ولكننا نستطيع التأوه على أقل تقدير

مساهمة الجمهورية في ملف «القمح، الرغيف، الغذاء، والسلطة»

قراءة لعلاء رشيدي في كتاب عبد الله الكدالي: الهزل والسخرية من منظور فلسفات الأخلاق

تفيقُ الشمسُ في كبدِ السماء، توهِّجُني، فأُقرّر التالي: أنا سعيدةٌ ومتفائلة هذا الصباح

في نصّها الثاني ضمن «زمالة الجمهورية للكتّاب الشباب»، تتحدث جيان ابراهيم عن خلخلة السلطة الأبويّة في المجتمع السوري، عبر تجارب نساء أصبحن أكثر استقلالية.

عن النازحين من الشرق السوري إلى دمشق، ظروف حياتهم، والصراع الذي يعيشونه بين البقاء في المناطق التي نزحوا إليها والعودة.

هل الحل هو الاختلاط بالناس والأصحاب، مهما كان حزيناً في هذه الأيام الرمادية؟ هل الحلُّ بالخروج من هذه العزلة التي أغرقتها مؤخراً بالقراءات والكتب والرسائل والأحلام؟

بعد«الارتطام بالمنفى» بنحو عام، تتابع الكاتبة رواية معايشتها مع واقعها الجديد في برلين.

في المقال الثاني من أربعة مقالات للفيلسوف البريطاني برتراند راسل، يترجمها عدي الزعبي وتنشرها الجمهورية، يعرض راسل لبعض منطلقاته العقلانية في نقد الإيمان الديني السائد.

تشرير الحرب المطلق، وتجريدها من السياسة، وسيلة متّبعة من قبل شطر واسع من الخطاب السلامي كدليل على الصلابة في الموقف المناهض للحروب. في هذا الموقف انحياز مستتر للأقوى.

عن الأسيرة رزان زيتونة والرقص والموسيقى وإيطاليا والحب، والنظام والمجتمع والثورة السورية والغدر.

هل يمكن للديمقراطية أن توجد دون أن يكون الشعب قد تربّى على الحفاظ عليها؟ لِمَ تُعتبر الحرّيّة مهمّة في نظام ديمقراطي؟ و أسئلة كبرى أخرى

سوف يُترك الناس ليلَقوا مصائرهم البائسة، لا أحد يعبأ البتة، ربّما يبكي أحدهم هنا، أو يبكي آخرٌ هناك، لكنّ حين تأتي ساعة الحقيقة، ينكفئ البشر كعادتهم دائماً إلى ذواتهم