للنظام السوري تاريخ حافل بالاختراقات والخداع والكذب، ولغياب أي دليل ملموس تصبح نظرية الاختراق أو عقد صفقة مع مجموعات جهادية مرجّحة أكثر من غيرها، مع عدم الخلط بين الدمية ومن يحرّكها.