في مقال منسيّ من منتصف سبعينيات القرن التاسع عشر، كتبَ الناقد الروسي المميز ميخايلوفسكي «Mikhailovsky»: «يُقال أمران عن الكونت تولستوي دائماً، وهما أنه كاتب روايات استثنائي وعظيم، ومفكر سيء. وهذا أصبح من المُسلَّمات التي لا تحتاج برهاناً». هذا الحُكم مُتَّفق عليه تقريباً، وبالكاد يُشَكّ فيه، لما يقرب من مائة سنة؛ ومحاولة ميخايلوفسكي أن يسائله بقيت معزولة نسبياً. لم يلتفت تولستوي إلى حليفه اليساريأي ميخايلوفسكي. (المترجم). ورأى…

مفهوم الحرية ملتبس للغاية في المنفى، كما هو مفهوم الديمقراطية. لا يمكنني أن أصفه بصفة أخرى! تتمدّد الحريات الشخصية على مساحة الحريات كلها مجتمعة، مقلّصة إياها في الزاوية، زاوية الفعل والتأثير.

مجموعة من الأفلام الوثائقية البيئية لفترة الحجر

تساؤلات حول الفيديوهات العلمية على يوتيوب

نقاش في كتاب اللامنطق: تاريخ الجانب المظلم للعقل 

هذا النص هو ترجمة شريف مجدي لمقال روجر سكروتن عن الخداع الكبير الذي يتسبب به الإنتاج الثقافي المزيف

احتل خبر وفاة عالم الفيزياء النظرية ستيفِن هوكينغ،أحد «أنبياء العصر»، المراتب الأولى في تغطيات وسائل الإعلام العالمية أمس.

مُراجعات ومقترحات لمواد وتغطيات وملفات من مواقع إلكترونية عربية مستقلّة. 

يسعى برنامج ديستوبيا عربي إلى تقديم مزيج من الرصانة وخفة الظلّ، وهو أمرٌ بالغ الصعوبة، خاصة في ظروف الاستقطاب الحاد والعنف الشديد السائدة.

عودة الدين إلى الواجهة في إسرائيل، ظروف ذلك وأسبابه، في نص الباحث الإسرائيلي يارون كوهين تسيمح المنشور في هآريتس، والذي ترجمه عن العبرية وقدّمَ له خالد خليل.

ترجمة لنص قصير لميخائيل باكونين، مؤسس المدرسة الفوضويّة وفيلسوفها الأبرز.

في المقال الثاني من أربعة مقالات للفيلسوف البريطاني برتراند راسل، يترجمها عدي الزعبي وتنشرها الجمهورية، يعرض راسل لبعض منطلقاته العقلانية في نقد الإيمان الديني السائد.

ترجمةٌ يقدمها عدي الزعبي لمحاضرة ألقاها برتراند راسل عام 1922 حول البروباغندا بوصفها أحد أساليب مصادرة الحرية، ويطرح فيها قضايا لا تزال راهنةً، وخاصةً في سياق الثورات العربية.

جاءت مقولات نموذج صدام الحضارات السياسية محمولة على الثقافة، وجاءت الردود العربية عليها محمولة على الأخلاق، فيما كان هذا النموذج يفرض نفسه على العمل الثقافي والسياسي في العالم.

قراءة في كتاب تشومسكي مشكلات المعرفة والحرية: محاضرات راسل (1971) تضيء على ترابط دراسات الفيلسوفين، برتراند راسل ونعوم تشومسكي، اللغوية والفكرية وعلى حاجتنا السياسية لهما.