يعرض الكاتب نماذجاً للانتاج الفني ما بعد الثورة السورية برز فيها مفهوم الوحش، ويُظهر كيفية مقاربة السلطة والسخرية منها وعرض رموزها والتشهير بالظواهر الاجتماعية المعبّرة عنها.