وعلى الرغم من كل هذه الأثمان المدفوعة، وربما بسببها، عادت الاحتجاجات إلى البلاد.

لا يجرؤ أحدٌ أن يُنهي طعامَهُ في تدمر بـ «دايمة». فقد يتلقّى توبيخًا من أحد الجالسين: دايمة ببيت أهلك! قبل أن يصحّحَها لهُ مُستخدمًا ما صار عنوانًا لكتاب ياسين الحاج صالح عن السجن: بالخَلاص يا شباب.

رغم الصداقة المديدة التي جمعت عائلتينا، لم ألتقِ ابن العم شخصياً إلا غداة الإفراج عنه في العام 1998، بعد 18 عاماً أمضاها في زنزانة انفرادية في قبو المخابرات العسكرية. قبل ذلك التاريخ، كان اسم رياض الترك يتردد همساً على مسامعنا، كتجسيد للاعتقال التعسفي والصمود المديد، نحن مواطنو مملكة الرعب والصمت، مملكة حافظ الأسد.  كان رياض الترك قد تكرَّسَ لجيلنا الشاب رمزاً للطريق الديمقراطي الممكن، بين…

حوار مع الفيلسوف والمُنظّر السياسي الجمهوري فيليب بيتيت

تهنئة سخيّة للذات في مرآة نسخة خاصة من فلسطين

صديق الأسديين الذي تَوّجَ نفسه مُدافعاً عن غزة

عن خالد في الذكرى الأربعين لرحيله

أيام فلسطين السينمائية في برلين

المسار الإماراتي الإسرائيلي في المعركة الراهنة

كيف تحوَّلَ مستشفى تشرين العسكري إلى آلة للقتل والتعذيب

الكتابة مع العنف والسلطة والأدب العالمي

حديث مع نشطاء وناشطات من قلب حراك السويداء

حوار مع الإعلامي السوري عبد المعين عبد المجيد

عشر سنوات على المجزرة

مقابلة مع حمّادي الرديسي

حوار مع بيسان الشريف

استعدادات الجيوب الفارغة للحجر المنزلي في سوريا

حوار مع لمى قنوت