-
الوقف
-
-
24.01.2024 الأحوال
عصابة قبور في بلدة عين ترما
«حتى الأموات أصبحوا مادةً للتجارة»، يقول أبو غياث من سكان عين ترما هذه الجملة متذمراً من تعرّض كثيرٍ من أهالي بلدة عين ترما، الواقعة ضمن الغوطة الشرقية، للاحتيال والابتزاز من البلدية وشخصيات مرتبطة بها، حيث أصبحوا يتاجرون بالقبور لحسابهم الخاص، مستغلين حاجة الناس لتأمين قبورٍ لموتاهم. كانت بلدة عين ترما تضُم مقبرةً وحيدةً تقع خلف مبنى البلدية، لكن مع عدم كفاية المساحة، سيّما بعد ازدياد…
-