موقف ووترز من الحرب السورية، كان صفعةً من العيار الثقيل، فَتَحَت تساؤلاتٍ حول مسيرة نصف قرن من الموسيقى والمواقف التي تناهض الحروب وتدعم حقوق الشعوب في تقرير مصيرها.
تُمثّلُ أغنية «أمي» لفرقة بينك فلويد جزءاً من أحجية يتوقف اكتمالها على قدرة المستمع على التصالح مع ذاته، خاصةً إذا كان سوريَ الجنسية.