يروي خليفة الخضر في هذا النص قصةً واقعيةً حدثت في بزاعة بريف حلب صيف عام 2014، مسجّلاً تفاصيلَ من عملية إعدام ثلاثة رجال على يد تنظيم الدولة في ساحة عامة بالمدينة.