في فيلم «الجانب الآخر للأمل»، نحن إزاء سخرية لا تكاد توفّر شيئاً: من الحياة اليومية إلى التجارة والسياحة الجماعية وصولاً إلى الثقافات الوطنية المنغلقة والنفاق السياسي.