-
تنظيم الطليعة المقاتلة
-
-
السُّنّة التدمُرية: صيدنايا، التحول العنصري، الإبادة
تتفحص هذه المقالة ما يميز سجن تدمر في وقت سابق وصيدنايا اليوم، وتقترح تفسيراً لتطور النزعات الإبادية في الدولة الأسدية، وتنظر في الشروط الدولية التي توفر الحصانة لصناعة القتل الأسدية.
الأحداث
يميل الكلام العابر بين كثير من السوريين إلى استخدام كلمة الأحداث للإشارة إلى ما يجري في البلاد منذ قيام الثورة، ولعلّ الكلمة استدعيت إلى الحاضر بهدف التخفف من أعبائه والتحرر من أوهامه.
عن بنية التنظيمات السلفيّة في سوريا: جيش الإسلام نموذجاً
باستخدام مشاهداته الشخصية، وبالاعتماد على شهادات ناشطين وضباط، ينظر الكاتب في بنية وسلوك جيش الإسلام، ممثل ما يعتبره الكاتب تياراً سلفياً شامياً.
الباراديغم السلفي الجهادي وهيمنته
يُقدّم الكاتب نظرة في الباراديغم الجهادي، ويحاجج بأن وضوحه، بالمقارنة إلى نماذج إسلامية أخرى، هو سبب أساسي من أسباب انتشار السلفية الجهادية في سوريا بسرعة.
في الليل السياسي، حيث تتخلق الأشباح وتنتشر
عاشت تيارات السوريين ومنظماتهم تحت خط الفقر السياسي في ظل حكم الدولة الأسدية، ولكن هل تعني تغطية هذا الليل السياسي للجميع، شراكةَ الجميع في طلب النهار؟
تدمر كسياسة: عن المصنع السري للدولة الأسدية
لم يكن سجن تدمر مجرد واحد من السجون الرهيبة الكثيرة في سوريا الأسد، بل كان تكثيفاً لبنية الدولة الأسدية، ومصنعاً لأساليبها في إذلال محكوميها وإخضاعهم.
الثائرون والسلطان: أدوار ونماذج، واستحالات
ينتشر في سوريا نموذج الثائر السياسي دون أن يكون ثائراً اجتماعياً، وهو أمر له أسباب ودلالات عميقة ذات صلة بفشل مشروع البناء الوطني، وبطبيعة دولة الأسد السلطانية.
صرخات العلويين الضائعة
يعرف عموم العلويين أن الكرسيّ للأسد والتوابيت لأبنائهم دون شك، وهي حقيقة يعيشونها كل يوم دون أي أفق للخلاص، ولهؤلاء صرخاتهم التي لا يعرفها أيّ إعلام ولا يمثّلها أيّ تيار سياسي.
جهاديّو سوريا: لا يلومنّ الأسد إلا نفسه
ورقة للباحث الأميركي في الشؤون الأمنية بيتر نيومان عن الصعود الجهادي في سوريا وعن الدور الذي لعبه النظام السوري في تقوية هذا الصعود والتمهيد له قبيل وأثناء الثورة السورية. ترجمة ياسر الزيات.
-