في النص الثاني من سلسلة «المنفى»، يروي أحمد ابراهيم قصة خروجه من الرقة باتجاه تركيا، والمراحل الشاقة والمخاطر التي عاشها كي يتمكّن من الدخول إلى الأراضي التركيّة بعد قرار إغلاق الحدود.