بدا البيان الذي وقّعته دونوف وأخريات محاولةً «خرقاء» لإدانة حركة #أنا_أيضاً، وانتهى به المطاف دليلاً على ضرورة وجودها.
لا يمكن تجاهل الفارق بين الإعجاب المتبادل بين امرأة ورجل راشدَين، وبين التحرش الذي يحمل أبشع معاني الاستغلال وممارسة السيطرة والقوة.