بدأ الحراك الثوري في الجامعة بإعادة تشكيل نفسه ، في جزئها المحتل، فكان ردّ النظام الأسدي على التحرك حاسماً حازماً: لن أتساهل أبداً مع المثقف الترابي الموجود في الثورة السورية