أذكر كيف أن قطعة «البظر» التي قُطعت من جسدي كانت بحجم الزبيبة، أتذكرها جيداً، لُفَّتْ بقطعة شاش على يدي لمدة سبعة أيام، وبعدها رميتُها في النيل، كما قيل لي، بشكل يشبه الطريقة التي أودّع بها أحد أسناني.
حول مفهوم العدالة الإنجابية وتاريخها