استخدم الحكم العسكري في الأرجنتين التغييب القسري كوسيلة لقمع مُعارضيه، وولدت منظمة أمهات ساحة مايو كردّ على إرهاب الدولة، مقدمة نموذجاً مهماً على مستوى أميركا اللاتينية، والعالم.
إن الكشف عن مصير المُغيّبين قسراً واجبٌ يتجاوز حقّ ذويه الشخصي، فهو جزء من التعاطي السليم مع الذاكرة التاريخية للبلد. في النص مدخل لتجربة الأرجنتين، وتعريف برائد في هذا المجال: كلايد سنو.