أوضاع إنسانية قاسية وتَجدُّد النزوح
تحت ظلّ اتفاق سوتشي، هيئة تحرير الشام تسيطر على ريف حلب الغربي
رغم الاندفاع الشعبي والمؤسساتي الكبير للوقوف إلى جانب أهالي الغوطة في الشمال السوري، فإن الحلول المطروحة قاصرةٌ، والمستقبل يبدو مجهولاً في ظل بربرية النظام والعطالة الدولية.
يُقدم الكاتب عبر هذه المادة المطوّلة خريطة تفصيلية لمختلف الفصائل المسلحة الفاعلة في حلب وريفها: تشكّلها، قياديّوها، تحالفاتها وخصوماتها، تمويلها، ومناطق تواجدها.