صحيحٌ أن العيشَ المُركَّبَ في الماضي والحاضر والمُستقبل في الآن عينه هو ما يُميِّزُ الآدميين عن غيرهم من الكائنات، لكن حالتنا تبدو أكثر خصوصيةً في هذا السياق.