تعيش الصحافة في أزمة وجوديّة منذ سنوات عديدة، كضحيّة، بشكل أساسي، لمنطق المال والسوق الذي حوّل وسائل الإعلام إلى ماركات تجاريّة بحتة، تُدار ويتقرّر مصيرها وفق مصالح المموّلين والشركات المالكة .