هناك تراث من اللامركزية في سوريا والعراق، لكنه لم يكن تراثاً تعاقدياً، ولا تراثاً لتنامي العقلانية القانونية والدستورية في البلدين، بل هو ناتجٌ عن توازن القوى فيهما.