تحتل فكرة التقسيم ومقاومته موقعاً مركزياً في الوطنية السورية، واليوم إذ يواجه الوطن السوري امتحان البقاء، فإنه لا بد من البحث عن حلولٍ بعيداً عن أساطير الدولة المركزية المتهالكة.