جاءت مقولات نموذج صدام الحضارات السياسية محمولة على الثقافة، وجاءت الردود العربية عليها محمولة على الأخلاق، فيما كان هذا النموذج يفرض نفسه على العمل الثقافي والسياسي في العالم.