لرمضان هنا أجواؤه الخاصة فعلاً. يمكن لمن اعتاد المدينة أن يشم رائحته في الهواء، وأن يراه متجولاً بين الأحياء.
وصال مقطوع على خطّ الحدود السورية- التركية
قطعة فريدة من الأحجية الحلبية
بساتين الزيتون باتت مخيمات للّجوء
عن اليوم الأخير في المنزل في جوبر.
اعتاد أهل الرقة زيارة المقابر فجر أول أيام الأعياد، واليوم تفيض القبور عن مكانها في المقابر إلى عمق المدينة.
هذا النص يستجمع أطراف التجربة الشخصية المبكرة لكاتبه فيما يخص الدين والممارسة الدينية الإسلامية، ويحاول أن يستخلص من وقائعها ما يمكن أن تكون له دلالة عامة على جيل، وعلى تطور اجتماعي وسياسي في مجتمعاتنا المعاصرة.