يسجل أحمد ابراهيم في هذا النص شهادة امرأةٍ استرجعت ابنها من معسكرات «أشبال الخلافة»، وشهادة ابنها عن تجربته المخيفة هناك، وفي الشهادتين فصولٌ من «دين داعش».