لماذا تغيب الحوكمة المالية عن الشمال السوري؟

السوريون في قلب صراعات الأحزاب التركية مجدداً

الظروف المتغيرة تحمل مزيداً من الضيق والتعقيدات الخانقة

أهمية الصحافة الحساسة للنوع الجندري في أوقات الأزمات

تتباين الاستعدادات لمواجهة الوباء بتباين مناطق السيطرة

في تشابه الذكورية اللبنانية مع العنصرية ضد السوريين

أزمة معيشية خانقة تُفاقمها إجراءات سلطة الأمر الواقع

حوار مع الكاتب الألماني صامويل فوكنر

عن الديكتاتورية، الاقتصاد، والتضليل

لماذا يتسبب ظهور علم الثورة في ساحة تقسيم بموجة عنصرية ضد السوريين؟

مساهمة موقع مغرب إيميرجان في ملف «أيّ إصلاحات اقتصادية في العالم العربي؟»

يتغلغل منطق التسعير والتسليع في سائر مناحي حياتنا، بما فيها التعليم والقراءة وغيرها من مصادر التزوّد بالمعرفة.

قد يكون الشيطان مسلماً، يهودياً، إمراًة، مثلي الجنس، هندياً، أسوداً، أو فقيراً.

مزيدٌ من المظاهرات أي مزيدٌ من القتل، وضبطُ السكان يتم من خلال تقليل عددهم، فقد ولّى زمن الضبط بالشعارات وشراء الذمم والتخويف.

الحكاية ليست فقط عن إعادة الإعمار، وإنما عن الرعب المرافق لها، الذي يتربص بآلاف العائلات السورية التي يتساءل أبناؤها: هل سنعود؟ إلى أين يفترض بنا العودة؟ من سيحفظ لنا حقوقنا وحقوق أولادنا في منازلنا وأراضينا؟

توحي بعض صور الحياة في وادي النصارى بأن سكانه معزولون عن الحرب الدائرة في البلاد، كما لو أنهم يمضون الوقت بانتظار شيء ما، لعله الهجرة، أو أمر آخر لا يعرفه أحد منهم على وجه التحديد.

تروى لنا أم مصطفى رحلة خروجها مع عائلتها في حزيران الماضي من معدان في ريف الرقة الشرقي إلى ريف إدلب، متحدثة عن عبور الفرات، وعن تغيرات ظروف الحياة تحت حكم تنظيم الدولة مؤخراً.

هذا النص هو محاولة لكتابة سيرة الميادين في ريف دير الزور الشرقي، ويتضمن قسمه الأول هذا عرضاً لتاريخ المدينة حتى قيام الثورة السورية، وأبرز محطات ثورتها السلمية حتى أواخر تموز 2011.