-
قانون الأحوال الشخصية
-
-
من شيخ الإسلام إلى شيخ المخفر: عمائمُ السلطان
عن الدين والمؤسسة الدينية، والعلاقة بين الأديان والسلطة.
«زوجات المعتقلين والمفقودين»، الحياة المعلّقة
خلّفت الانتهاكات التي ارتكبها ويرتكبها النظام السوري، وغيره من الأطراف، شريحةً واسعة من النساء اللواتي يُكنّين بـ «زوجات المعتقلين والمفقودين»، وهي الصفة التي تصبح ملازمةً لهن، ومحدداً أساسياً لمسار حياتهن.
القاصرات، ضحايا ظروف الحرب، والشريعة والقوانين أيضاً
لم يكن تزويج القاصرات مستهجناً في سوريا على الغالب، لكن الظاهرة تزايدت في زمن الحرب لأسباب شتى، مهددةً بمشاكل اجتماعية عميقة، ومتسببةً بمعاناة هائلة للقاصرات على مختلف المستويات.
في تشريح «مواطنة سورية ما»، ونقدها
يتم طرح المواطنة في السياق السوري بوصفها إيديولوجيا خلاصية تحمل الحل النهائي لمشكلات الوطن السوري، لكنها تستبطن نزعةً إلغائية، ما يحتّم تفكيكها للوصول إلى مواطنة تكفل حقوق جميع السوريين.
السلطان الحديث: المنابع السياسية والاجتماعية للطائفية في سوريا1
يحاول هذا النص المطول الذي تنشره «الجمهورية» على ثلاث حلقات بلورة مفهوم الدولة السلطانية المحدثة، ومقاربة الطائفية بوصفها أحد أوجه هذا النظام القائم على ثلاثية البيعة والفتنة والأبد.
من أجل مفهوم لحركة تحرّر وطني سورية جديدة
يدعو ياسين الحاج صالح في هذا المقال إلى التفكير بصراعنا ضدّ «الوضع الاستعماري»، الذي يمثّله بالأساس نظام الأسد وتنظيم البغدادي، في معركة متعددة المستويات وأطول أمداً تمتدّ لسنوات أو حتى لعقود، أياً تكن محصّلات جولتها الراهنة.
المنابع الإسلامية السنّية للطائفية في سوريا
تقع «سلطة تعريف الإسلام» بأيدي سنّيّين سوريين، وهم يرثون من الدولة السلطانية القديمة أوضاعاً حاجبة لتصوّرات أخرى للإسلام، أو للدين والحياة الدينية عموماً.
الحركات الإسلامية والثورات الناعمة: مصر نموذجاً بين الأصالة والتراث وأسئلة الحداثة
«ثورات الربيع العربي»، كانت البوابة التي سمحت لكثير من الحركات الإسلامية دخول المعترك السياسي، ونجحت في بعض الدول
-