على العالم أن يتحمّل قدره من المسؤوليّة عن الرّاهن السّوريّ المأساويّ، وأن يثبّت قطيعة لا عودة عنها مع النّظام السّوريّ، ويدعم، بالسّياسة وبالسّلاح، الخيارات الباحثة عن مستقبل أفضل للسّوريّين.