يبدو واضحاً أن الائتلاف الوطني يتجنّب التعاطي مع خطاب اللبواني ومخططه، ويكتفي بنفي عضوية اللبواني في هيئته السياسية، والتبرؤ مما يقدّمه على هذا الصعيد.