جبهات مشتعلة حول حمص، وفي نفوس سكانها

معركة حماة وإدلب مستمرة دون حدود واضحة

روسيا والنظام يواصلان حربهما بعد السيطرة على كفرنبودة

استهدافات ممنهجة للمشافي من قِبل روسيا والنظام

يواصل النظام وحلفاؤه حملتهم على ريفي حماة وإدلب  

تواصل دائرة القصف اتساعها في محيط طريق حلب دمشق الدولي بريف إدلب الجنوبي وريف حماة الشمالي

استمرار التفاوض حول مصير مختطفي السويداء منذ وقف النار الثلاثاء الماضي

خلال أشهر نشاطها، لم تفعل حكومة الإنقاذ شيئاً سوى محاولة فرض نفسها على المؤسسات والمنظمات والسكان في إدلب

تتسارع تحضيرات النظام وحلفائه لمعركة إدلب وسط تجاهل وبرود دوليين تجاه حجم الكارثة الإنسانية المتوقّعة.

أعادت المظاهرات والاعتصامات الأخيرة الأمل إلى نفوس كثير من الناشطين في مدينة الباب، قبل أن يتراجع التعويل عليها جراء وقائع وظروف معقدة.

وصلت مراكز الاستقبال في النقطة الصفر في قلعة المضيق إلى طاقتها القصوى، ما دفع المهجرين إلى النوم في صوامع الحبوب هناك بعد امتلاء المساجد والمخيمات.

رغم الاندفاع الشعبي والمؤسساتي الكبير للوقوف إلى جانب أهالي الغوطة في الشمال السوري، فإن الحلول المطروحة قاصرةٌ، والمستقبل يبدو مجهولاً في ظل بربرية النظام والعطالة الدولية.

يفشل العالم في حماية المستضعفين في الأرض، والمهمة الوحيدة التي ينجح فيها اليوم هي صناعة التطرف. فماذا ننتظرُ غير خيارات عدمية عندما نستعرض مآلات بائسة أمام المقهورين؟

تتابعُ قوافلُ المهجرين قسراً من الغوطة الشرقية التجمّعَ أمام المدن والبلدات المدمرة للخروج نحو الشمال، بعد خمس سنوات من الحصار والمذابح.

واحدةٌ من قصص الموت السوري المستمر في عهد الأسدين، الأب وابنه، فيها تفاصيل عن وسائل إخضاع المجتمع السوري لسلطان نظام الأسد، وعن آلام السوريين المستمرة.