اختلَطَت أوراق الكتب بالغبار ونثار الزجاج، أما الخبر السعيد الذي وصلني من حلب فقد كان أن النار لم تلتهم المكتبة.

مقدمة من أجل يسار آنتي- ماركسي

عشرية الربيع العربي.. في أن التاريخ لا يسير باتجاه واحد

عودة إلى تراث معلم البروليتاريا الثاني

قبل أيام قليلة، في الحادي عشر من أيلول (سبتمبر)، احتفل بشار الأسد بعيد ميلاده التاسع والخمسين. مَن كان رئيساً «شاباً جداً» حين استلم الحكم صيف عام 2000، و«رئيساً شاباً» حين انتفض سوريون وسوريات عليه بعد عقدٍ وعام من حكمه في 2011، بات الآن كهلاً يقترب من أعمار التقاعد المعتادة. تقدّمَ بشار الأسد بالعمر، فالوقت غير قابل للاعتقال والتغييب؛ لكن البلد وأهله تحت حكمه هرِموا أكثر…

حوار حقيقي مع سياسي سوري مُتخيّل في تسعينيات القرن الماضي

يقدم علاء رشيدي قراءة في كتاب حنّة آرنت «في السياسة وعداً»، الذي صدرت ترجمته العربية عن منشورات الجمل مؤخراً.

عن العنف كوسيلة للاخضاع والاحتجاج، وعن ضحاياه وأنماط من استجابات الضحايا.

ترجمة لنص قصير لميخائيل باكونين، مؤسس المدرسة الفوضويّة وفيلسوفها الأبرز.

ترجمة نص لبابلو سيمون، يُراجع فيه أفكار كارل ماركس حول مفاهيم الدولة والديمقراطية، والعلاقة المعقّدة بين الفعل السياسي والقوى الاقتصادية في المجتمعات الرأسمالية.

ثلاث استراتيجيات للإجابة على السؤال حول الطبيعة البشرية: طبيعة الإنسان جيّدة، وهي فرضية تقدميّة؛ طبيعة الإنسان شريرة، وهي فرضيّة محافِظة؛ أو رفض هذا السؤال بشكل كامل.

حوار «الجمهورية» مع جلبير الأشقر، البروفيسور في معهد الدراسات الشرقية والأفريقية في جامعة لندن، في الماركسية والليبرالية، ومستقبل الانتفاضات العربية عموماً، والثورة السورية خصوصاً.

عبر مراجعة كتاب الاستشراق، يدافع عدي الزعبي عن القيم المشتركة مقابل النسبوية الأخلاقية، والتي يراها الأساس النظري للاستشراق والاستشراق المعكوس.

قراءة في كتاب تشومسكي مشكلات المعرفة والحرية: محاضرات راسل (1971) تضيء على ترابط دراسات الفيلسوفين، برتراند راسل ونعوم تشومسكي، اللغوية والفكرية وعلى حاجتنا السياسية لهما.

عن تجربة الشيوعي السابق، القادم من سوريا بكثير من المرويّات والأساطير اليسارية والسوفييتية، وعن الحياة في برلين بعد 24 سنة من توحيد ألمانيا مرة أخرى وانضمامها إلى التحالف الغربي الرأسمالي.

هل بإمكاننا تجنّب سيطرة البيروقراطيّة والتكنوقراطيّة في المجتمعات المُركّبة؟ هل من طريقة لكبح جنوح الأحزاب السياسيّة نحو الأوليغارشيّة؟ هذه التساؤلات، الراهنة اﻵن، تواجدت في جوهر انشغالات عالم الاجتماع الألماني ماكس فيبر