الحكاية ليست فقط عن إعادة الإعمار، وإنما عن الرعب المرافق لها، الذي يتربص بآلاف العائلات السورية التي يتساءل أبناؤها: هل سنعود؟ إلى أين يفترض بنا العودة؟ من سيحفظ لنا حقوقنا وحقوق أولادنا في منازلنا وأراضينا؟