يسجل مصطفى أبو شمس في هذا النص جزءاً من حكايته في زمن الثورة، وفيه تفاصيل عن حلب وريفها والثورة فيهما، وما آلت إليه الأوضاع اليوم في شمال سوريا على جانبي الحدود.