في الواقع، يحصل كل شيء وكأن مرشّحنا للهجوم الانتحاري لا يهتم حقيقة بالبعد الفقهي: هو يؤكد يقينه بذهابه إلى الجنة ولكنه يتجنب ذكر التفاصيل.